أنا أقاطع إذن أنا موجود
هى
فلسفتى الجديدة وبما أن المقاطعة هى مسألة يستطيعها أى مسلم أيا كانت
ظروفه وأنا لاأتخيل حتى فى خيالى أن يعاقب أى إنسان لايريد شراء سلعة ما
فى أى مكان كان
وإذا كانت المقاطعة هى الحد الأدنى الممكن
إذن المقاطعة دليل على أنى مازالت عندى بقية كرامة ومازال عندى بقية ضمير ومازلت أستطيع أن أقول لا لمن يهين مقدساتى ومازلت حيا أرزق
وعجبى لمن لايقاطع
،،،،،،،،،،،،،،،،،،ــــــــــــــــ،،،،،،،،،،،،ــــــــــــــــ
مع تحياتى لكم
ــــــــــــــــــــ
سفير الرومانسيه